زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

الساسي يكشف أعطاب حركة عشرين فبراير
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 فبراير 2016 الساعة 57 : 15






كشف محمد الساسي من خلال قراءة في الوثائق التأسيسية لحركة عشرين فبراير،  نقط ضعف الحركة،  معتبرا  اكبرها عدم التحاق الكتلة الحرجة التي بإمكانها ان تغير نوعيا المعادلة  و نجاح النظام في عزل الديناميات الاحتجاجية بعضها عن بعض. 

 

و اعتبر الساسي خلال  ندوة "الاحتجاج الشبيبي و أمل التغيير"، التي نظمتها "حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية" الاحد بالرباط ، على هامش تخليد ذكرى عشرين فبراير، و ساهم في تأطيرها  الطيب بياض و نجيب أقصبي،  ان  النظام نجح في عزل النقابات و المعطلين  و الفراشة التي أعطيت لهم حرية الحركة ، و نجح في عزل الحركة الثقافية الامازيغية،  كما  نجح النظام في تنفيس الوضع . و شدد المتحدث انه  عادة يكون رد فعل فعل النظام عنيف  ضد الاحتجاج،  لكنه لا يغامر بوصول الوضع للاحتقان كما كان يحدث في عهد الحسن الثاني,

 

كما اعتبر أن عدم الوضوح السياسي و الصراع الخفي لمكونات  الحركة و خطط الاستغلال لكل الإطراف، ساهم في إضعافها، زيادة على ان  الجميع يشارك في الحراك لكن كل طرف له هدف معين و كل يحدد الوجهة. 

 

 

الجماعة و التصور الخميني للقومة

 

 

و اعتبر الساسي لأن جماعة "العدل و الاحسان"  لها تصور خميني للثورة حسب منهج ياسين للقومة ، حيث تعتبر الجماعة أن هناك إمام يجمع الحشود و تدور حوله الثورة.  فالعدل و الإحسان  تتصور ان الجماهير حين تخرج للشارع في ثورة عارمة  ستتذكر ان" الإسلام هو الحل ", كما أن  هناك من المكونات من  يتصور ان الوعي الطبقي هو من سيحدد الحراك و يدفع نحو الثورة. 

 

 

و عدد الساسي أنواع "الخارجين" مع عشرين فبراير في من   يعتبرون ان التغيير مع المخزن ممكن  او من هم ضد المخزن او من هم يعتقدون أن التغيير سيأتي من  طرف المخزن. 

 

 

 

و شدد القيادي في الاشتراكي الموحد  على "أننا لن نفهم حركة عشرين فبراير اذا لم نقسمها لفصول، فهي بدات  معركة في العالم الافتراضي، يوم 17 فبراير،ثم   يوم عشرين فبراير، وصولا الى  مرحلة مجلس الدعم. و خلص الساسي أن  اليوم عشرين فبراير هي  ثقافة للاحتجاج ، حيث  وصلت العدوى  الى القضاة مع نادي القضاة الذي انتخبوا مكتبهم في الشارع". 

 

 

 

عجز النخب التقليدية  و منطقها الانقلابي

 

 

و اعتبر الساسي ان هناك إرهاصات اليوم لنخبة شبابية متشبعة بثقافة الانتقال الديمقراطي للسلطة. و اعتبر ان منطق الانتقال له عائق يتمثل في عدم قدرة هذه النخبة بإدارة مراحل الانتقال ليستكمل حلقاته.  و سبب الفشل  حسب الساسي،  يكمن في كون  النخب التقليدية الاقتصادية و العسكرية و السياسية،  لا زالت متشبعة بفكر انقلابي و لا تتمثل مفهوم الانتقال السلمي للسلطة.

 

 

وشدد الساسي على ان هاجس صانعي السلمي هو الوصول للديمقراطية ، اما هاجس الانقلابيين فهو  الوصول للحكم ، و في منطقهم لا وجود لدستور يستوعب كل تيارات المجتمع. فالانقلابي  يعتبر انه يكتب دستوره هو لأنه قاد الثورة و سيحدد في الدستور احتكاره للسلطة.

 

 

و اعتبر الساسي ان الإسلاميين في العالم العربي  لم يستطيعوا تقديم نموذج صالح، ففي ايران  الشعب مخير بين الاصلاحيين و المحافظين داخل نفس الاديلوجية و  لن يسمحوا للماركسين بالمشاركة.  اما مرسي في مصر  فحصن ثورته لكي لا يسمح للآخرين بالمشاركة  مثل جميع الاسلاميين. و في  تركيا اقصى ما يمكن اعطاءه  من طرف أردوغان هو نمو اقتصادي و لا يمكن ان يسمح بالتظاهر في الشارع و الاحتجاج. 

 

 إجهاض مطلب الملكية البرلمانية

 

وأورد الأساسي في معرض كلامه  ان "الجمعية المغربية لحقوق الانسان  " لم تكن لتقبل شباب الحركة لو كان سقفها هو الملكية البرلمانية، موضحا ان  جريدة" التضامن" نشرت بيان الأرضية  التأسيسية للحركة  التي تتضمن مطلب الملكية البرلمانية، و كذلة الشان مع مجلة وجهة نظر.  

 

 

و شدد الساسي على ان الوثائق التأسيسية لحركة عشرين فبراير في العالم الافتراضي كان سقفها الملكية البرلمانية و انتخاب مجلس تأسيسي و دستور ديمقراطي مع إلغاء إمارة المؤمنين و نزع القداسة عنها.  و اعترف الساسي ان أول لقاء لشباب عشرين فبراير بمقر الجمعية المغربية  بحقوق الإنسان   خضعوا فيه لضغط  لسحب مطلب "الملكية البرلمانية" و تعويضها ب"نظام ديمقراطي" شعبي يوم 17 فبراير. فقد  خضعوا للضغط لانه علموا بان النزول للشارع سيكون عاما و يضم كل الاطيافا، حسب زعمه.  و هكذا خلص الساسي أن مجلس الدعم أصبحت القرارات  فيه تتخذ نتيجة مفاوضات سياسية.

 

 

 

 

 








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



النص الكامل لاستجواب جريدة المساء مع عبد الحميد أمين

أحمد... من ماركسي إلى إسلامي

إشكاليات تعاطي النخب المغربية مع التقلبات السياسية

العدالة الانتقالية والثورات العربية

حول خطاب مكافحة الفساد

الملك محمد السادس يلقي الكرة في ملعب مُقبّلي يديه

مخيم للتجارة بمأساة الصحراويين.. في تندوف الجزائرية

محمد الساسي يضع حكومة بنكيران في السياق

الفرصة سانحة لحذف جميع الصناديق السوداء والعلاوات ويبقى صندوق الخزينة العامة للدولة وحده تحت المحاسب

الاتحاد الجهوي يعيد فتح مقر الرباط تحت حراسة الامن

الساسي يكشف أعطاب حركة عشرين فبراير





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية