تواصلت بنيويورك فصول مجابهة أضاليل البوليزايو في اللجنة الرابعة للامم المتحدة. و قد جند البوريزاريو بدعم من جهات معادية للمغرب، عددا من الابواق و تفنن هذه السنة في توظيف محامية أمريكية جاهلة بالتاريخ و بالجغرافيا.
السيدة كاثلين توماس التي قدمت بأنها ترأست لجنة الأمم المتحدة لجمعية محامي نيويورك قالت ان هذه اللجنة قامت خلال السنتين المنصرمتين بتحقيقات موسعة حول مسائل ذات طابع قانوني تخص "الصحراء الغربية" و خلصت إثرها إلى "عدم وجود اساس قانوني ليتحدث المغرب عن علاقته التاريخية بالإقليم الصحراوي قبل الاحتلال الاسباني لتبرير حقوق في الصحراء الغربية."
المحامية الامريكية الجاهلة بتاريخ المنطقة تجهل شيئا اسمه الظهائر السلطانية للقياد و شيوخ القبائل و روابط البيعة التي وصلت بلاد شنكيط.