تفجرت فضيحة جنسية جديدة بمدينة مراكش، بطلها ناشط في جماعة العدل والإحسان، حيث ضبط متلبسا بالخيانة الزوجية، برفقة عشيقته التي تربطه بها علاقة منذ سنوات، دون في عقد زواج شرعي.
وقد أنكر المعني بالأمر، الذي يشغل منصب رئيس وكالة بنكية بقلعة السراغنة، أن يكون متزوجا، في حين انه هو متزوج وله ثلاثة أطفال من زوجته الأولى، كما أن ام أبنائه لما علمت بالأمر قامت بوضع عقد الزواج، رهن إشارة المحكمة وذلك عن طريق محاميها.
وتأتي هذه الفضيحة في ظرف أيام فقط، بعد فضيحة الخميسات التي تورط فيها عضو أخر في الجماعة ،و لم تصدر الجماعة أي بيان مثلما أصدرته في السابق، للدفاع عن أعضائها، وتقول إن الأمر مجرد "مؤامرة".