زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

نشطاء بكتامة يحملون المسؤولية لحزب الاستقلال والبام في استغلال الكيف لخدمة أجندة انتخابية
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 24 يونيو 2014 الساعة 30 : 21



 

 

كتامة- خاص


أجمع المشاركون في لقاء جمعوي بكتامة  على رفض مجاراة النقاشات الجارية حول تقنين زراعة القنب الهندي، وأبدوا تفاعلهم مع المقترحات الرامية لإشراك الفاعل المدني، والجمعيات في أي مقترح يهم الساكنة أو المنطقة، ودعوا بالمقابل للإسراع في فك العزلة عن منطقتهم، وعبروا عن رفضهم لبعض الخرجات التي تخدم حسبهم مصالح الشركات الكبرى، على حسب المزارعين المنهكين بالفقر والحرمان، محملين المسؤولية لحزب الاستقلال والأصالة والمعاصرة في استغلال "القنب الهندي " لخدمة أجندة انتخابية ضيقة.

 

 

اليومان الدراسيان الذي نظمتهما اللجنة التحضيرية لجمعية التنمية للطفولة والشباب فرع كتامة، أثارا مجددا النقاشات الجارية حول تقنين زراعة القنب الهندي، وعن الأدوار المحتملة للفاعل المدني، باعتباره شريكا في المشاكل التي تشكو منها المنطقة، ومعني في المقام الأول بالتداعيات المترتبة عن التقنين في علاقتها بوسط عيش الساكنة وظروفها الاقتصادية، الأخيرة التي اعتبرها المشاركون في اللقاء عنوانا عريضا لكل ويلات العزلة والتهميش والمعاناة في غياب أية بوادر لتنمية المنطقة.

 

 

المشاركون أبدوا منذ البداية قناعة منهجية في تأصيل مفهوم المجتمع المدني تاريخيا، ودوره في فرض المناعة اللازمة للدفاع عن قضايا المجتمع، وبالتالي الحديث بشكل مركزي عن الأدوار المحتملة للمجتمع المدني، في مجاراة النقاشات الجارية حول تقنين "الكيف"، وباعتباره كذلك الحلقة المفصلية بين المواطنين والسلطة في أي مقاربة تشاركية تروم في مجملها عكس مختلف وجهات النظر المتباينة في تصورها للتقنين، وعدم الركون لرأي وحيد يخدم مصالح سياسية ضيقة عبر عنها المشاركون في اللقاء بأنها تروم تحويل المنطقة لخزان بشري للتصويت في الانتخابات، دون إشراكها في مسلسل التنمية التي تعرفها مناطق أخرى من إقليم الحسيمة.

 

 

جمعيات المجتمع المدني المشاركة في اللقاء كانت واضحة في رفض مقترح تقنين القنب الهندي، واعتبرت النقاشات الجارية في ذات الاتجاه، لا تعكس عمق القضية من أساسها، بحكم العزلة والتهميش القاتلين، علاوة على رغبة أنصار التقنين حسبهم في الدفع بالمنطقة لمزيد من الأزمة الاقتصادية، بحكم افتقارها لأي وحدة انتاجية، بالاضافة إلى انعدم الفضاءات الترفيهية والرياضية في الجماعات التي تعرف انتشار هذه الزراعة، كما اعتبروا الكلام عن تسويق الكيف بالطرق القانونية، واستعماله في الصناعات التحويلية التي تتخذ القنب كمادة أولية، سابق لأوانه، ما لم يتم إشراك المنطقة في التنمية، وإخراجها من براثن العزلة بما يعنيه المفهوم من غياب الطرق والقناطر، وباقي مستلزمات العمران البشري.

 

 

التقنين وحسب المشاركين سيقود مناطق أخرى في المغرب، لزراعته وهو ما سيؤدي بالتالي لوفرته في السوق، وبالتالي تهاوي ثمنه، وطالبوا بالمقابل بحصره في مناطق زراعته الأصلية، وإيجاد مقاربة شاملة تأخذ بعين الاعتبار وضعية الفلاحين البسطاء الفارين للجبال، تحت طائلة متابعتهم بتهم زراعة الكيف، او قطع الأشجار، وذلك بسبب ظهير 1974، الذي لا يقيم أي فارق، بين زراعة القنب الهندي والتجارة في المخدرات.

 

 

خبير في الاستعمالات الطبية والصناعية للقنب الهندي وهو بالمناسبة من أبناء المنطقة، سبق له أن مثل منطقة كتامة في مؤتمرات دولية تهتم بالنباتات المحظورة أكد أن القنب الهندي موجود في مناطق صنهاجة من القديم، واضاف أن الأحفاد ورثوا عن الأجداد زراعة "الكيف"، التي تعتبر عصب الحياة بالنسبة لكل ساكنة المنطقة، حيث هذه الزراعة هي من تحملت حسبه قساوة الظروف الطبيعية، وعملت بالإبقاء على ارتباط ساكنة صنهاجة بأراضيهم، ومكنتهم هذه الزراعة المحظورة من الاستمرار في الحياة، والتغلب على الظروف الاقتصادية المزرية حيث غياب أية مشاريع بديلة، أو وحدات انتاجية باستثناء الزراعة المشار إليها.

 

 

مهندسة وخبيرة ألمانية في الهندسة الايكولوجيا،  أكدت على أن القنب الهندي يمكن استعماله كذلك في بناء منازل ايكولوجية، انطلاقا من خصوصية البيئة المحلية، وكذلك العديد من المركبات التي يدخل في تكوينها " الكيف "، بما فيها استعماله بشكل واسع في تهيئ بعض مستحضرات التجميل.

 

 

 








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



النص الكامل لاستجواب جريدة المساء مع عبد الحميد أمين

ا الاشتراكي الموحد:لاتسامح مع ناهبي المال العام

وقفات من أجل تكافئ الفرص لولوج المعاهد

فرقة "عفا الله" المغربية

المفكر والكاتب الجزائري واسيني الأعرج : الإسلاميون لم يقوموا بالثورة بل ركبوا عليها

حوار محمد الصبار مع الاتحاد

جدل حول خبرة طبية بخصوص التعذيب

وكالين رمضان يتسببون في زجر صاحب مقهى بالرباط

حسن طارق :حالة تواصلية

تلاعبات في الدعم المخصص للمكننة بتادلة

نشطاء بكتامة يحملون المسؤولية لحزب الاستقلال والبام في استغلال الكيف لخدمة أجندة انتخابية





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية