زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

CNDHيتطلع إلى تمتين التفاعل الإيجابي مع المؤسستين التشريعية والتنفيذية بخصوص مشاريع القوانين
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 03 مارس 2014 الساعة 36 : 23


 

 

فنن العفاني

 

 

ثمن رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إدريس اليزمي، الإشادة التي تضمنها بشأن المجلس التقرير السنوي للخارجية الأمريكية الخاص بممارسات حقوق الإنسان في دول العالم من بينها المغرب لعام 2013، حيث أكد التقرير على الدور المتنامي للمجلس بوصفه مدافعا ذا مصداقية واستباقية لحماية حقوق الإنسان وجبر الضرر، قائلا «إن الإشارة بشكل إيجابي لعمل المجلس الوطني لحقوق الإنسان ترددت21 مرة في التقرير، فيما ذكره بشكل سلبي ورد لمرة واحدة «.

 

هذه الإشارة قدمها اليزمي لأعضاء المجلس الوطني لحقوق الإنسان يوم الجمعة الماضي خلال افتتاح أشغال دورته السادسة العادية، والتي تضمن برنامج عملها جدولا مكثفا يشمل ست مذكرات وآراء استشارية تتمحور حول قضايا قانونية وفكرية ضاغطة، تهم رأي المجلس بشأن العنف ضد النساء والذي كانت وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية قد أعدت بشأنه مشروع قانون، وكان مثار انتقاد من طرف جمعيات الحركة النسائية ويوجد حاليا لدى لجنة وزارية تم تكوينها لإعادة صياغته. كما يشمل مشروع مذكرات بشأن مسطرة العفو والعقوبات البديلة وحرية الجمعيات، ومشروعي مذكرتين تكميليتين بشأن القانون التنظيمي بمثابة النظام الأساسي للقضاة ومشروع القانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، فضلا عن تقديم خلاصة دراسة حول الحق في التجمع والتظاهر السلمي.

 

وفي ما يمكن اعتباره تبددا لحالة التردد والريبة التي طبعت قبل أشهر علاقات الحكومة بالمجلس كمؤسسة وطنية تضطلع بمهام حماية والنهوض بحقوق الإنسان، كشف اليزمي عن إقدام الحكومة والبرلمان على إحالة بعض مشاريع النصوص القانونية ممثلة في مسودتي مشروعي القانونين التنظيميين بشأن المجلس الأعلى للسلطة القضائية والنظام الأساسي للقضاة، معبرا عن استحسانه لهذه المبادرة التي شدد على استمرارها بأن تعمد السلطة التنفيذية والمؤسسة التشريعية التي عملت على مأسسة العلاقة مع الهيئات الدستورية ضمن نظامها الداخلي، على الإحالة المنتظمة لمشاريع ومقترحات القوانين التي تعدها حيث سيعمل المجلس على دراستها وتقديم ما يلزم من مقترحات بشأنها.

 

وأكد في هذا الصدد، قائلا «إن المجلس من موقعه كمؤسسة وطنية مستقلة سيواصل وبمقاربة تشاركية ومندمجة رفع التحديات المطروحة بشأن تجويد وملاءمة المنظومة القانونية الوطنية مع مقتضيات الدستور وأحكام القانون الدولي لحقوق الإنسان ويتطلع إلى تمتين التفاعل الإيجابي مع المؤسستين التشريعية والتنفيذية بخصوص مشاريع القوانين المعروضة للنقاش أو التي ستعرض خلال الدورة التشريعية المقبلة وذات الصلة بالحقوق والحريات الأساسية للمواطنين، ومن بينها على سبيل التذكير لا الحصر مشروع مدونة الصحافة والحق في الحصول على المعلومة والطب الشرعي والأمراض العقلية والعمال المنزليين».

 

هذا وبشأن مضامين المذكرات الست التي تداولها أعضاء المجلس خلال هذه الدورة، أعلن ادريس اليزمي، أن أربعا منها تتعلق بتفعيل مضمون إصلاح منظومة العدالة، والذي يعد تحديا مركزيا بالنسبة للمغرب، مشيرا أن المذكرة الأولى منها تتعلق بالنظام الأساسي للقضاة وهي تكتسي طابعا تكميليا، حيث تبنى مشروع القانون التنظيمي الذي أعدته وزارة العدل الجزء الأكبر من المقترحات والتوصيات الأولية التي سبق وقدمها المجلس بهذا الخصوص، مبرزا أن المذكرة التكميلية تتمحور أساسا حول كيفيات التواصل حول توجهات السياسة الجنائية التي يقوم بتنفيذها وزير العدل في ظل استقلال النيابة العامة، وكذا بعض المقترحات المتعلقة بالتعيين في المسؤوليات القضائية والإدارية ومقترحات أخرى تتعلق بتوظيف القضاة والدور الاستشاري للمجلس الأعلى للسلطة القضائية في إعداد النصوص التنظيمية المتعلقة بالوضعية المالية للقضاة ،خاصة الرواتب والتعويضات وأنساق الترقي، كما تتضمن المذكرة مقترحات تتعلق ببعض قرارات تدبير مباريات توظيف القضاة، وكذا مقترحات أخرى تتعلق بالجمعيات المهنية للقضاة وتحديد الأخطاء التأديبية.

 

أما المذكرة الثانية والتي تأتي تتمة لمذكرة المجلس بخصوص المجلس الأعلى للسلطة القضائية وتكتسي أيضا طابعا تكميليا، فتتعلق أساسا بنمط انتخاب ممثلي القضاة والقاضيات بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، آلية التنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية والسلطة الحكومية المكلفة بالعدل، ودعم الاستقلال المالي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ومقترحات تكميلية تتعلق بمعايير تدبير الوضعية المهنية للقضاة وإسناد المسؤوليات إلى القضاة، والانسجام بين بعض مقتضيات مشروع القانون التنظيمي المتعلق بالنظام الأساسي للقضاة والقانون التنظيمي المتعلق بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، وتقوية ضمانات حصول المجلس الأعلى للسلطة القضائية على المعلومات والوثائق والمعطيات اللازمة للقيام بمهامه.

 

فيما المذكرة الثالثة المتعلقة بالنظام القانوني للعفو تندرج في إطار مواكبة المجلس الوطني لحقوق الإنسان لأجرأة توصيات هيأة الإنصاف والمصالحة بخصوص تأهيل التشريع الجنائي ،وتتناول المذكرة عددا من التجارب المتعلقة بمسطرة العفو في الأنظمة الملكية المقارنة بالأساس والتعديلات المقترحة على النظام القانوني للعفو.

 

أما بخصوص المذكرة الرابعة فهي تتمحور حول العقوبات البديلة، وتبرز بشكل خاص المرجعية الدولية المتعلقة بالعقوبات البديلة وتحلل الأسباب العميقة لظاهرة الاكتظاظ السجني وخاصة اللجوء المكثف إلى الاعتقال الاحتياطي وضعف تنوع العرض القانوني للعقوبات البديلة في المنظومة الجنائية الوطنية، وتقدم بهذا الصدد توصيات مدققة بالمجالات المقترح استهدافها بهذه العقوبات ونوعيتها.

 

فيما المذكرة الخامسة التي ستتناولها الدورة فهي تخص موضوع حرية الجمعيات بالمغرب، وتقدم تشخيصا لأهم نقط قوة و ضعف الإطار القانوني للجمعيات بما في ذلك ظهير 1958 المتعلق بحق تأسيس الجمعيات وكذا النصوص الخاصة ببعض الجمعيات كالجمعيات الرياضية والطلابية، وجمعية مستعملي مياه السقي، وجمعيات القروض الصغرى، مشيرا أنه سيتم تقديم توصيات تتعلق أساسا بدعم المنطق التصريحي في الإطار القانوني للجمعيات، ودعم استقلاليتها و تحسين إطارها الجبائي والمالي وكذا إطار التعاون والشراكة بين الدولة والجمعيات، وتسوية الأوضاع القانونية للجمعيات.

 

أما المذكرة السادسة فتهم موضوع العنف ضد النساء وتتعلق المقترحات المتضمنة بها أساسا الإطار المعياري الذي يجدر اعتماده في إعداد القانون والتعريف الدقيق للعنف وأنماطه وكذا جملة من التدابير الدقيقة ذات الصلة بالجوانب الحمائية والزجرية وجبر ضرر الضحايا وتدابير أخرى ذات طبيعة وقائية تهم الجوانب التربوية والتعليمية لتغيير السلوكات والعقليات من جهة وتلك المتعلقة بوسائل الإعلام والمندرجة في اختصاصات الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري والهادفة إلى محاربة الصور النمطية تجاه النساء.

 

وكشف رئيس المجلس أن الدراسة التي ستقدم خلاصاتها الأولية فهي تخص الحق في التجمع والتظاهر السلمي، مشيرا أنه كيفما كان شكل وفحوى النظام القانوني المرتقب في هذا الباب، بأن إعداده وأجرأته ينبغي أن يتم بالتفاعل الحثيث مع مختلف المكلفين بإنفاذ القوانين ومهنيي العدالة والفاعلين الاجتماعيين والمدنيين.








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



برلماني بالداخلة يتابع ناشطا بيئيا من أجل تدوينة بالفيسبوك

CNDHيتطلع إلى تمتين التفاعل الإيجابي مع المؤسستين التشريعية والتنفيذية بخصوص مشاريع القوانين

السيول تغرق تزنيت و كلميم و سيدي افني من جديد

الملك محمد السادس يؤكد أن الهدف من التنمية هو العدالة الاجتماعية

CNDHيتطلع إلى تمتين التفاعل الإيجابي مع المؤسستين التشريعية والتنفيذية بخصوص مشاريع القوانين

منيب تعلن مشاركة "الاشتراكي الموحد" في الانتخابات المقبلة

جون كيري يبرز انخراط ملك المغرب في مجال مكافحة تغير المناخ

استثمارات جديدة في قطاع الطيران بالمغرب





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية