زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

سلا.. المدينة الصامدة في وجه الاحتلال
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 15 غشت 2012 الساعة 25 : 08


 

بوشعيب حمراوي

 

بعد عشر سنوات على وفاة الراحل المجاهد أحمد معنينو، الذي عاصر ستة ملوك، يدعونا ابنه الصديق معنينو، الصحافي الذي عمل مديرا للتلفزة والإعلام بوزارة الاتصال

ثم كاتبا عاما بنفس الوزارة، إلى خوض رحلة ممتعة ومثيرة عبر صفحات كتابه الذي يوجد قيد الطبع. رحلة في الذاكرة تستغرق قرنا من الزمن. وهي الفترة التي قضاها الراحل قبل وفاته عن سن ال97. وكان الراحل أحد صناع المد الاحتجاجي ضد الظهير البربري عبر قراءة اللطيف في المسجد الأعظم بسلا، وساهم في تنظيم أول احتفال بعيد العرش تعرفه المملكة. اعتقل و سجن عدة مرات بسبب خطبه وترؤسه انتفاضات شعبية كثيرة. وقاد أول مظاهرة بالمغرب للمطالبة بحرية الصحافة، فنفي تسع سنوات. عمل الراحل في التربية والتعليم، وأسس عدة مدارس حرة. كما عمل بالصحافة محررا ورئيس تحرير ومدير نشر، وقد نشر آلاف المقالات والدراسات بالجرائد والمجلات. كان من بين مؤسسي حزب الشورى والاستقلال، وعضوا بارزا في مكتبه السياسي. إلى جانب ذكرياته ومذكراته المكونة من 11جزءا، ألف الراحل 13 كتابا تحدث فيها عن مواضيع مختلفة، أشهرها كتابه حول المعتقل الجهنمي «جنان بريشة» بتطوان، وكتاب حول «كوميسارية الساتيام» بالدار البيضاء، وهما سجنان عذب فيهما واغتيل العديد من الشوريين والديمقراطيين من أصدقائه. كان يخشى أن تصيب الذاكرة الوطنية الشيخوخة والنسيان. لذلك عكف على الكتابة والتأريخ لينعش ذاكرة الأجيال المتعاقبة بفترات من تاريخ المغرب، الذي وجد أن بعض فصوله خضعت للتزوير. كان بيته مقصدا للمظلومين والمستضعفين.. وقد عاش فقيرا ومات فقيرا.

اندهش الرأي العام السلاوي في بداية سنة 1906 لحدث اعتبره هاما ومؤثرا، يتجلى في تغيير عامل المدينة عبد الله بن محمد بنسعيد بالعامل الجديد الطيب بن محمد الصبيحي.. كانت المفاجأة كبيرة نظرا لأن آل بنسعيد تولوا العمالة في سلا على مدى نصف قرن تقريبا. لقد عُيّن محمد بنسعيد عاملا على مدينة سلا في شهر ماي 1862 في عهد السلطان مولاي عبد الرحمان، الذي استقبله عند إقامته في الرباط، تحفّ به جماعة من علماء ووجهاء المدينة. وقد خاطب السلطان الوفد السلاوي قائلا: «لقد أرحنا العامل السالف لأنه كان يعجز عن تنفيذ ما نكلفه به من أمور، وولينا عليكم الحاج محمد بنسعيد، بارك الله لكم فيه»...

ظل محمد بنسعيد يشغل هذا المنصب مدة تزيد على 32 سنة، أي خلال حكم ثلاثة ملوك، وهم مولاي عبد الرحمان، الذي عيّنه، ومحمد الرابع ثم الحسن الأول.. ويقول المرحوم مصطفى بوشعراء، في تأليفه -من جزأين- «التعريف بآل بنسعيد السلاويين ونبذة عن وثائقهم» إن «أهل سلا حمدوا سيرة هذا العامل... فشاعت شهرته وارتفعت عند الملوك منزلته».. ثلاث سنوات بعد هذه المسؤولية، بعثه السلطان مولاي عبد الرحمان، إلى جانب قائد الجيش عبد الله الشرقي، سفيرا إلى نابليون الثالث، يحثّه على اختيار سفرائه الموجهين إلى المغرب «من بيوت الأعيان وممن يتصف بالتأني وحسن السيرة والوقوف عند حده». وبعد وفاته سنة 1892 عيّن السلطان الحسن الأول ولده عبد الله عاملا على المدينة وكتب إلى أهلها يقول... «لقد أسندنا إليه النظر في أموركم... أسعدكم الله به وأسعده بكم».. وبذلك: «بقي الأمر في بيت آل بنسعيد لما اتصفت به أسرتهم من خير مستفيض، وجاه عريض وأياد بيض»..

وقد وسّع الحسن الأول مسؤوليته لتشمل أحواز سلا، ثم عيّنه أمينا لميناء طنجة لمدة سنتين، ثم عينه مولاي عبد العزيز نائبا سياسيا لوزير الخارجية محمد الطريس في نفس المدينة، حيث احتك بالسفراء الأجانب وتعرّف على سياسة وأطماع الدول الأجنبية. كما كلف باستقبال إمبراطور ألمانيا خلال زيارته لطنجة سنة 1905. وهكذا ولكل هذه المعطيات لم يفهم السلاويون قرار مولاي عبد العزيز بإبعاده عن الحكم، بعد أن اكتسب واسع الخبرة والشهرة!.. وبدأ البحث عن دوافع هذا التغيير، فنسبه البعض إلى خلافه القويّ مع قاضي المدينة الحاج علي عواد وتأثير ذلك على المجتمع السلاوي، المنقسم بين مؤيد للعامل ومؤيد للقاضي.. لقد كان الخلاف أساسا حول السلطة، فكل جانب يرى في ممارسات الآخر تدخلا في اختصاصاته... فقد كانت المواجهة بين السلطة التنفيذية والسلطة القضائية في المدينة.. وكان توزيع الماء على الأضرحة والزوايا والحمامات والدور والأحياء السكنية مصدر خلافات بين الرجلين، تطلبت إرسال السلطان «لجنة تقصّ وبحث» انتهت إلى أن «الجانبين ارتكبا أخطاء واستغلا منصبيهما لتوفير مياه متدفقة في منزليهما».. لذلك أبعد المخزن عواد وبنسعيد أي القاضي والعامل لمدة ثم أعادهما.. وظل السؤال: لماذا عُزِل بنسعيد وبقي عواد في منصبه؟.. غير أن تحليلا آخر يرى أن الصداقة الحميمية لابن سعيد مع الألمان كانت سبب إبعاده، بعد أن تغلغل النفوذ الفرنسي في دواليب الدولة وبدأت عملية إقصاء أصدقاء الدول الأوربية المنافسة لفرنسا.. لكن جزءا آخر من المجتمع السلاوي، المتتبع عن قرب لتطور الأحداث، رأي أن خطأ بنسعيد يعود إلى الوثيقة التي قدّمها إلى السلطان مولاي عبد العزيز، والتي تضمنت عدة اقتراحات لإصلاح الأوضاع الداخلية في بلاد تنهار فيها السلطة المركزية مع مرور الوقت.. ويتعرض الأستاذ جاك كايي، في كتابه «الوطن والوطنية بالمغرب»، إلى هذا المشروع، الذي أعدّه عبد الله بنسعيد، والذي ضمّ 19 مادة.. «تطالب بتنظيم وإشاعة العدل والصلاح وتنظيم علاقات المغرب الدولية بتوقيع اتفاقيات مع الأجانب واتباع سياسة «شفافة ونظيفة» وإشاعة العلم والمعرفة وإعطاء تربية صالحة للناشئة وتحقيق ميزان تجاري إيجابي واختيار المسؤولين من بين المغاربة الأكثر إيمانا وتقوى وفتح مدارس لتعليم جديد».. كما تضمنت المذكرة «اقتراحات لتنظيم شؤون المدن والحكم الجهوي وإعداد نظام للضرائب وميزانية للدولة وهيكلة التجارة الخارجية والفلاحة وإصلاح العدل والجيش»..

وهكذا يتأكد أن المشروع كان إصلاحيا وليس دستوريا، لأنه لا ينظم السلط ويحدد اختصاصاتها والعلاقات بينها. يقول الأستاذ كايي إن «المخزن تلقى بانزعاج هذا المشروع الإصلاحي، كما أن الوزراء رأوا فيه تحديا إن لم يكن تقليصا لاختصاصاتهم»، لذلك ازداد «مشروعا ميتا»، في ظل أزمة حكم وأزمة دولة.. ومع ذلك، يمكن اعتبار هذا المشروع وبكل تأكيد، الوثيقة الوطنية الأولى المنادية بالإصلاح والمُحدِّدة لمكامن الضعف البنيوي للمملكة.. لذلك لا يمكن الحديث عن المحاولات الأولى للإصلاح في المغرب دون التعرض لوثيقة عبد الله بنسعيد، التي جاءت بالجديد والحديث.

رحلت، إذن، عائلة بنسعيد عن حكم المدينة وجاءت عائلة الصبيحي، حيث سيمكث حكم عاملها الأول الطيب الصبيحي ثمان سنوات وسيخلفه بعد وفاته ابنه محمد، من سنة 1914 إلى بداية استقلال المغرب. والعائلة الصبيحية من الأسر السلاوية المعروفة بعلمها وورعها وأمانتها وتحملها بكثير من الكفاءة عددا من المسؤوليات في الإطار المخزني.. لقد استمرت مسؤولية الصبيحيين ما يناهز نصف قرن، أي خلال حكم أربعة ملوك هم: عبد العزيز، عبد الحفيظ، يوسف ومحمد بن يوسف، وبذلك تكون عائلتا بنسعيد والصبيحي قد حكمتا المدينة طيلة قرن من الزمان.. لقد خلّف رحيل عبد الله بنسعيد ارتياحا لدى بعض سكان المدينة، وفي مقدمتهم قاضيها ذائع الصيت الحاج علي عواد، الذي رفض تدخل سلطة العامل بنسعيد في ما كان يعتبره «المجال القضائي» على أن عددا من السكان أسفوا لهذا الرحيل، نظرا إلى دهاء الرجل وتجربته وانفتاحه على التقدم والحداثة. ومن بين هذه الأسر نجد عائلة معنينو، المرتبطة مع عائلة بنسعيد ارتباطات عائلية متعددة.. فوالدة عبد الله بنسعيد من آل معنينو وأحد أساتذته ومربيه هو محمد بن الطالب معنينو، وأحد رفاقه ومساعديه هو خاله العربي معنينو الذي رحل معه إلى طنجة لاستقبال إمبراطور ألمانيا، كما أن جدته من والدي هي كريمة الحاج محمد بن الهاشمي بن سعيد، أحد أقطاب تلك العائلة..

أثر هذا التغيير على نفوذ شبكة العائلات السلاوية القريبة من آل بنسعيد وفتح المجال أمام توازنات عائلية جديدة.. وإلى جانب «المشروع الإصلاحي» لعبد الله بنسعيد، المشهور بذكائه وقدرته على المناورة والتفاوض، سيظهر مشروع إصلاحي آخر هو مشروع علي زنيبر، الذي سيقترح مشروع دستور لتنظيم الحكم وتحديد السلط.. وإلى جانب هاتين الشخصيتين السلاويتين الداعيتين إلى الإصلاح، ستبرز شخصيات سلاوية أخرى تدعو، بطرق مختلفة، إلى «استيقاظ الأمة وإبعاد الغمة».. لم تكن العلاقة بين المدينة والقبائل المحيطة بها علاقة تجارة وسلم ومهادنة على الدوام بل في فترات كثيرة ساد التوتر بين الجانبين، وحوصرت المدينة وقطعت عنها الإمدادات وعاشت فترات صعبة واجهت فيها أزمات حياتية حادة. ولعل آخر حصار من هذا النوع ذلك الذي جرى في سنة 1902، حين حاصرت قبائل زمّور المدينة وضيّقت عليها الخناق، مما ضاعف من مشاكلها الاقتصادية والاجتماعية وجعلها تنكمش على نفسها وتغلق أبوابها وتصمد لأسابيع عديدة..

لقد ظل السلاويون متضامنين، بكل فئاتهم الاجتماعية، مستعدين لمواجهة كل المخاطر المُحتمَلة، وفي مقدمتها بوادر الاحتلال الأجنبي. على أن الصناع التقليديين والفلاحين والحرفيين وصغار التجار لعبوا دورا أساسيا في مواجهة الأزمة الاقتصادية، رغم تضارب مصالحهم مع مصالح «الخاصة»، برؤوس أموالها وتجربتها وعلاقاتها المصلحية








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



سلا.. المدينة الصامدة في وجه الاحتلال

الحقاوي: الموظفات لا تتوفر فيهن شروط المناصب السامية

الشيخ حسن الكتاني : كلمة مراجعات تشعرني بالاكتئاب

تامرلان تسارناييف "كفّر" عمه ولا دليل على شبكة خارجية

البقالي: علي أنوزلا سبق أن اشتغل مخبرا في إذاعة سوا الأمريكية ومخبرا في وكالة أنباء معمر القذافي

لجنة المرابط تحتج من جديد امام البرلمان و أعضائها يقررون التوجه للملك

محمد السادس يدعو لصيانة الهوية المغربية الأصيلة

وثائق بنما.. اتهامات بالتهرب الضريبي تطال 140 زعيما سياسيا

سلا.. غرفة الجنايات تصدر احكامها في ملف شبكة تبيع اللحوم الفاسدة لتمويل الارهاب

سلا.. استئناف أطوار محاكمة متهمي أحداث "اكديم إزيك"

سفاح الارداف يرهب فتيات تزنيت

ما تقسيش ولدي تستنكر نبش قبر فتاة بسلا

الضلام يخيم على أحياء المدينة القديمة بتزنيت

سلا.. المدينة الصامدة في وجه الاحتلال

وزان: إحتجاج ضد تردي الخدمات الصحية

الحاج معنينو يتتلمذ على يد العديد من العلماء والفقهاء داخل المغرب وخارجه

ممدوح الشيخ الإرهاب والاستبداد الحديث من ثمار العلمانية!

هيأة مدنية تطالب بالتأكد من نجاعة السلامة بمركز معمورة النووي

كواليس لقاء منديز بالهيآت الحقوقية

مقر"الديستي" وسجون المغرب تحت المجهر





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية