اطلقت "الجمعية الوطنية لحماية الطفولة" الحملةالوطنية لمقاطعة محترفي التسول ، مبررة ذلك بكون الشارع المغربي ينطق بتفشي و تنامي ظاهرة التسول.
واعتبرت الجمعية أن الجهات الرسمية المخوّل لها محاربة الظاهرة في حاجة إلى إنخراط الجميع يداً في يد
وليقول الجميع ابتداءً من اللحظة :
لا "صدقة" لمحترفي التسول مهما ألحّوا.
لا "صدقة" لمحترفي النّصب بدعوى الحاجة مهما تفنّنوا.
نعم للصدقة لليتيم والمريض والعاجز و طالب العلم الذين تحسبهم أغنياء من التعفف.