زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

مبارك ربيع ينصب الرواية أما للإبداع الأدبي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 02 فبراير 2017 الساعة 20 : 23



 
 

 



قال الكاتب والروائي المغربي مبارك ربيع إن الرواية هي الفن الإبداعي الأشمل والأوسع الذي بمقدوره استيعاب أشكال كثيرة من الكتابة وفنون أخرى مثل الشعر والمسرح والسينما.

وقال ربيع "الرواية تبدو لي هي أم الإبداع الأدبي... تستطيع أن تستوعب الرواية أشكالا مسرحية وسينمائية بأساليبها وكذلك الملحمية وكذلك الأسلوب العلمي المباشر وما شئنا من الأساليب تستطيع الرواية أن تمثله وقد حاولت ذلك في كثير من رواياتي وكان إلى حد ما ناجحا".

وأصدر ربيع (81 عاما) خمس مجموعات قصصية وعشر روايات آخرها "خيط الروح" التي وصلت شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي للقائمة الطويلة لفرع الآداب بجائزة الشيخ زايد للكتاب.

وعن تصنيف النقاد لأعمال كثيرة من إنتاج ربيع بأنها تندرج تحت مسمى "الكتابة الواقعية" قال الكاتب المغربي الاثنين في ندوة "أصوات مغربية" التي أقيمت بمعرض القاهرة الدولي للكتاب "صُنفت رواياتي من بعض النقاد في مرحلة من المراحل بأنها كتابة واقعية. هناك واقعيات عديدة بقدر ما هناك من كتاب يمكن أن يوسموا بالواقعية علاوة على أن هذا التصنيف هو تصنيف نقدي أكاديمي لكن الكاتب عندما يكتب لا أظن أنه يريد أن يكون واقعيا أو غير واقعي".

وأضاف "المشكلة في الإبداع هي كيف تقول.. كيف تعبر.. وليس ما تعبر عنه. لذلك فالواقع مهما كان يجب أن يُنقل روائيا وبكيفية تجعله عملا إبداعيا من حيث زاوية الرصد.. من حيث طريقة التناول.. من حيث اللغة.. من حيث رسم الشخصيات.. إلى غير ذلك لكي تجعل منه عملا روائيا حيا أي عملا قد يكون فيه شيء من الواقع ولكنه واقع جديد".

واستطرد قائلا "هناك أشياء نقبلها في العالم الروائي لكن لا نقبلها في الواقع الحي كما عندما نكون في مشاهدة فيلم سينمائي هناك أشياء سينمائية نشاهدها باعتبارها مشاهد للعرض لكن ليس بالضروري ربطها بالواقع. عندما نقرأ الرواية فنحن في عالم روائي وليس في عالم واقعي مهما كانت المتشابهات والظروف".

وأكد ربيع أن الرواية لا تخلو من أطروحة فكرية لكن هذه الأطروحة الفكرية لا تقال مباشرة أو بالطريق المباشر أو الطريقة التي يتحدث بها الناقد حسب منهجيته في نقده أو الأكاديمي وهو يقدم درسه لكنها تقدم في قالب روائي.

وقال "أرى على الخصوص بالنسبة لتجربتي وبالنسبة لما أقرأ، وهو أيضا جزء من تجربتي، أنني أنجذب دائما للأطروحة الفكرية التي في الرواية وهو ما يعطي للقراءة كما للكتابة عدة مستويات".

تجربة شخصية

وعن عاداته في الكتابة وكيفية تعامله مع نصوصه قال ربيع "أستطيع أن أميز بين لحظتين فارقتين في تجربتي الإبداعية.. لحظة البداية ولحظة التنامي الروائي".

وأضاف "في اللحظة الأولى أنت تبحث عن نقطة تبدأ منها وأمامك نقاط كثيرة لا حصر لها.. كيف تختار نقطة البداية. هذا يتكرر في كثير من المقاطع فعندما ينتهي مقطع من الرواية وتبدأ مقطع جديد أنت تحتاج إلى نقطة بداية جديدة".

وتابع قائلا "مرحلة التنامي عندما تحس في وسط الكتابة أن هناك شبه هجوم عليك من أفكار أو شخصيات أو مشاهد وحينها ليس هناك مرجعية إنما المسألة ترجع إلى الحدس والتقدير الفني والسلطة التي يتمتع بها كل مبدع في أن يختار هذه البداية وأن يختار هذا المسار وهذه الشخصية أو هذا المنظور أو هذه الزاوية".

ويقول ربيع إنه ليس مع النهايات المحددة أو "اليقين" في العمل الروائي وإنما يهوى ترك الباب مفتوحا ولكن بدون متاهات معتبرا القارئ شريكا أساسيا في العمل الإبداعي.

ومضى يقول "هذا يتيح فرصة للاستنتاج والتكملة ويجعل من القارئ مؤلفا ثانيا أو شبه مؤلف لكي يضيف من عنده ويحس بأنه يشترك في هذا العالم".

وأضاف "الرواية ليس من الضروري أن تقدم أجوبة بقدر ما يتيح العمل الروائي عرض المشكلة وليس أيضا من الضروري أن تكون النهاية مغلقة أو العمل في ذاته مغلقا على فكرة معينة".

الربيع العربي

وعن رأيه في الانتفاضات الشعبية التي شهدتها الدول العربية منذ مطلع 2011 وشملت تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا قال ربيع "الربيع العربي كان موعدا جميلا مع التاريخ.. كونه انحرف أو انزاح أو سُرق أو ابتُلع أو ما وقع.. فهذه أمور أخرى".

وأضاف "لأول مرة تحدث في المجتمع العربي حركة مجتمعية لم تأت من أحزاب سياسية أو قادة عسكريين أو قادة سياسيين وإنما من المجتمع فهذا يعني أن المجتمع العربي أصبح يفكر".

وتابع قائلا "كمبدأ.. مبدأ التحول هذا شيء تاريخي ويجب أن يُعترف بإيجابيته مبدئيا ولكن لم يوظف ولم يستثمر الاستثمار الأمثل لإصلاح المجتمع العربي وهذا شيء آخر".

وكان ربيع أصدر رواية "حب فبراير" في طبعة أولية بالقاهرة عام 2014 ثم في طبعة ثانية بالمغرب وتحدث فيها عن الحراك الشعبي بالشارع مطلع عام 2011 ومزجه بمشاعر الحب التي تنتعش في شهر فبراير من كل عام مع حلول عيد الحب.

ويحل المغرب ضيف شرف الدورة الثامنة والأربعين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب الذي يستمر حتى العاشر من فبراير القادم تحت شعار "الشباب وثقافة المستقبل".

 

 


ميدل ايست أونلاين








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



إشكاليات تعاطي النخب المغربية مع التقلبات السياسية

الفرصة سانحة لحذف جميع الصناديق السوداء والعلاوات ويبقى صندوق الخزينة العامة للدولة وحده تحت المحاسب

المنتخب المغربي في معسكر إعدادي لمواجهة غينيا

سلا.. المدينة الصامدة في وجه الاحتلال

الطاوسي مدربا مرتقبا للأسود

شباط يعلن نهاية حكم العائلة المقدسة "بعزيزية الاستقلال"

الطاوسي رسميا مدربا للاسود

للناس في تخاريفهم ألوان

معانات الكسابة مع لصوص الأغنام بإمنتانوت

احتجاجات بإمنتانوت بعد اخلاء سبيل لصوص للماشية

مبارك ربيع ينصب الرواية أما للإبداع الأدبي





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية