طالب نشطاء و فاعلون جمعويون من "خالد الشرقاوي السموني " الذي يلقب نفسه بالرئيس المؤسس للمركز المغربي لحقوق الانسان الذي أصبح اليوم أضحوكة الحركة الحقوقية، بصفته منسق "الائتلاف المغربي ضد الاعتداء الجنسي على الأطفال"الذي تم تأسيسه من طرف العشرات من الجمعيات من بينها المركز المغربي لحقوق الإنسان إلى الإسراع بتقديم التقريرين الأدبي والمالي.
و قال المطالبون بالحساب ان المطلب جاء خاصة وأن الشرقاوي السموني بقي على رأس هذا الائتلاف أكثر من 10 سنوات كمنسق (تأسس بتاريخ 11 نوفمبر 2006). كما طالبه أصحاب الدعوة الى تبرير الأموال العامة التي تسلمها ومنها مبلغ 9 ملايين سنتيم التي توصل بها من وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية خلال سنتي2009 و 2010.
منسق الائتلاف الذي أصبح في حكم التنظيم الوهمي مند سنوات، ظهر في نشرة للأخبار للقناة الثانية ليتحدث عن ظاهرة التحرش الجنسي للاطفال، في خرق سافر للمهنية من طرف القناة التي بفعل سطحية صحافييها و عدم كفاءة طاقم نشراتها ، استدعت شخصا يجر من ورائه عددا من المشاكل منها ما هو معروض أمام القضاء.