الصورة للحسين كافو
لجأ متطوعون بإقليم تزنيت للحبال و ربطها بطفتي نهر جارف، لتمرير الخبر للسكان المحاصرين بالسيول و انقادهم من الموت جوعا.
و أفاد نشطاء من تزنيت أن الصورة هي من الطريق الرابطة بين تيزنيت وسيدي افني ، في المقطع ما بين مركز اربعاء الساحل و مير اللفت.
نفس الوضعية يعيشها سكان الضفة الجنوبية لمحاميد الغزلان حيث قطع فيضان واد درعة المدينة لشطرين، مما دفع السكان المحاصرين للاحتجاج في نقطة العبور أمام المخيم السياحي. كما قاموا بالسير نحو متارس فوج حرس الحدود جنوبا.