كل الضربات أصبحت مباحة في مؤسسة سميرة سيطايل و سليم الشيخ الذي يحزم حقائبه للرحيل. مقدمة الأخبار بالفرنسية في "دوزيم" حنان فارو، قدمت استقالتها لإدارة القناة الثانية بمجرد عودتها من إجازة أربعة أيام.
مسمار جحا في القناة أوحى لسميرة بالقصاص من حنان فارو، لكونها غادرت القناة دون أن تنتظر التأشير بالقبول على طلب الاجازة. بعد عودة فارو ، فوجئت برسالة سميرة تقتطع من اجرها يومين لمغادرة القناة دون إذن.
حنان فارو و هي من أبناء الجالية بفرنسا ردت على استفسار سميرة المكتوب بتقديم استقالتها ، ليبقى مسمار جحا و عدد من الأقزام يتنططون في دهاليز القناة حتى قدوم مدير جديد يعيد القناة لسابق مجدها.