زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

رجال من حرب اكتوبر
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 07 أكتوبر 2018 الساعة 44 : 19


   من اليمين الماجور الحاتمي و الجنرال الصفروي و الشهيد العقيد العلام

 

 

 


أجمع أكاديميون وخبراء مصريون على الدور الفعال والبارز الذي اضطلع به المغرب خلال حرب اكتوبر لسنة 1973 التي حلت امس السبت 6 اكتوبر، ذكراها الـ 45 ، والتي عززت الشعور العربي بوحدة المصير والانتماء.

واستحضر هؤلاء، والذين عايشوا هذه اللحظة التاريخية، شجاعة وبسالة التجريدة المغربية التى تقدمت الصفوف حينذاك على جبهة الجولان السورية، وصارت مضربا للأمثال فى الشجاعة والإقدام، وقدمت العديد من الشهداء.

كما أكدوا  في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء على الدور البطولي الذي لعبته القوات المغربية على الجبهة المصرية، مبرزين كذلك حنكة جلالة المغفور له الحسن الثاني في الدفاع عن الحقوق والقضايا العربية. 

 وفي هذا الصدد، يرى محمد الغباشي، الخبير العسكرى ونائب رئيس حزب “حماة الوطن” أن حرب أكتوبر “هي أحد مظاهر التكامل والتوافق العربي، وهو ما تجسد من خلال مشاركة عدة دول عربية فى القتال”، مضيفا أن المغرب قام بإرسال تجريدة قدر عددها بما بين 6 ألف إلى 11 ألف جندي، أبلت البلاء الحسن في جبهة الجولان السوري، وحققت به انتصارا باهرا.

كما رافق التجريدة المغربية وفد اعلامي مغربي من ضمنهم التلفزة المغربية، والزميل الصحافي  عبد السلام البوسرغيني  اطال الله في عمره، عن “جريدة الانباء ” الناطقة باسم الدولة المغربية أنذاك، والتي كانت تصدر اربعة اعداد في اليوم الواحد ، لتغطية الحدث  ونشر البلاغات التي كانت تتوصل بها كل ساعة ، في غياب وسائل الاتصال التي تتوفر عليها الصحافة الان، بل حتى “الفاكس” مثلا لم يكن موجودا في تلك الحقبة، ما عدا الهاتف القارة، ووكالة المغرب العربي للانباء من خلال “التيليكس” وهي سابقة في مجال الصحافة المكتوبة.

 ويشير الغباشي إلى أن إحدى ساحات دمشق سميت باسم “التجريدة المغربية” تقديرا لدور مقاتليها الأشاوس، الذين استشهد من جنودها 170 شهيدا. 

ويضيف الغباشي، وهو لواء متقاعد، “على الجبهة المصرية شارك المغرب بقوة بلغ عدد جنودها 5500 جندي إلى جانب القوات المصرية في سيناء وغرب القناة”، واصفا هذه المشاركة ب “الفاعلة” حيث ساهمت في تحقيق نصر أكتوبر وفي تحطيم خط برليف، أسطورة جيش إسرائيل.

وخلص إلى أن هذا الدور للقوات المغربية ظل محل تقدير من القوات المسلحة المصرية.

كما أشاد بمبادرات الشعب المغربي آنذاك الذي قام بتنظيم حملات للتبرع بالدم قبل وأثناء وبعد حرب أكتوبر لفائدة الجيوش المقاتلة على الجبهة، وقال” إن هذه المواقف “تسجل بأحرف من نور لجلالة المغفور له الملك الحسن الثاني وللشعب المغربي الذي قدم طواعية دمه وأبناءه في المعركة التي حققت أعظم انتصار عسكري عربي في العصر الحديث.” 

 وبرأيه ، فإن المشاركة المغربية في حرب أكتوبر تؤكد أن التضامن والتوافق العربي وتوحيد الرؤى والجهود يحقق النصر. من جهته يقول الباحث نبيل نجم الدين، الخبير في العلاقات الدولية” إن نصر أكتوبر لم يكن صدفة، وإنما جاء ثمرة لتخطيط وتنسيق وتنظيم واصطفاف عربى”، ليوضح ان إرسال المغرب للواء المشاة الذي عرف ب “التجريدة المغربية”، للقتال برفقة الجيش السوري على جبهة الجولان، “كان تلاحما مغربيا صادقا مع أشقائه العرب في معركة الكرامة في السادس من أكتوبر”.

 وأكد أن المغرب “ظل دائما في مركز العمل العربي المشترك، كما كان جلالة المغفور له الحسن الثاني ركنا من أركان العمل العربي والإسلامي المشترك” وهو ما تعكسه القمم التاريخية التى استضافتها المملكة المغربية عدة مرات.

من جانبه يرى السفير هاني خلاف، مساعد وزير الخارجية المصرى الأسبق، أن دور المغرب فى حرب أكتوبر لم يتوقف عند مشاركته بدعم مصر وسوريا بالسلاح والمقاتلين، وإنما امتد لأدوار لاحقة أتاحت التمهيد لأجواء السلام بين مصر والفلسطينيين، مشيرا إلى استضافة المغرب لعدد من اللقاءات التى دعمت مساعي مصر للسلام بين عامى 1977 و1979، كما استضافت المملكة المغربية مباحثات أخرى بين القيادات الفلسطينية ومسؤولين أمريكيين وفرنسيين وإسرائيليين”.

ويتفق مع هذه الرؤية الباحث محمود زايد، أستاذ التاريخ المعاصر في جامعة الأزهر الذى يرى ” أن القرار المغربي بالمشاركة في حرب اكتوبر لم يكن من قبيل رد الفعل العفوي، بل كان ناتجا عن عدة لقاءات ثنائية بين مصر والمغرب جرت فيها مباحثات هامة.

وسجل المتحدث انه “من اللافت للنظر أنه كما كان للمغرب دور عسكري مباشر خلال الحرب، كان له أيضا دور محوري في المفاوضات التي أفضت إلى توقيع اتفاقية كامب ديفيد في سبتمبر 1978م ومعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية في مارس 1979 ” مبرزا أن البعد الجغرافي عن دائرة الصراع لم يمنع المغرب من أداء دوره عسكريا وسياسيا.

 

 








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



دراسة ترسم صورة قاتمة عن قبور موتانا

أزيد من 50 ألف مغربي تقتلهم الكلاب سنويا

أولمبيو المغرب يعربون عن خيبتهم بعد الفشل في دورة لندن

دعم مالي جديد للمغرب بقيمة 112 مليون أورو

أحمد... من ماركسي إلى إسلامي

إشكاليات تعاطي النخب المغربية مع التقلبات السياسية

العدالة الانتقالية والثورات العربية

حول خطاب مكافحة الفساد

سفاح الارداف يرهب فتيات تزنيت

الملك محمد السادس يلقي الكرة في ملعب مُقبّلي يديه

رجال من حرب اكتوبر





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

مغالطات و أكاذيب الخارجية الجزائرية بخصوص مصادرة مقرات تمثيلياتها بالمملكة

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

المغرب يرتقي في تصنيف مؤشر التنمية البشرية العالمي

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية