وقال متابعون أن الجماعة استحوذت على مقدمة المسيرة بطريقة منذ البدء في باب الأحد وسخرت إمكانياتها لذلك، فيما بدت التنظيمات الأمازيغية مشتتة.
كما سجل توافد كبير لأنصار جماعة العدل والإحسان، سواء من سلا أو من أحياء الرباط أو من مختلف المدن المغربية عبر القطار أو الحافلات أو السيارات الخاصة . وكان واضحا في المسيرة غياب القيادات الحزبية المغربية، واقتصار المسيرة على العدلاويين و قياداتهم.