زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

الجماعات الإسلامية المسلحة تنشر الخوف في شمال مالي
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 12 نونبر 2012 الساعة 05 : 23


 

 

 

 

 قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن ثلاثة جماعات إسلامية مسلحة تسيطر على شمال مالي ارتكبت انتهاكات جسيمة ضد السكان المحليين في أثناء تطبيقها للشريعة الإسلامية كما تراها. كانت هيومن رايتس ووتش قد قابلت في الأسابيع الأخيرة نحو مائة شاهد فروا من المنطقة وبعضهم ما زالوا هناك.

الجماعات المتمردة الثلاث – أنصار الدين وحركة الوحدة والجهاد في غرب أفريقيا والقاعدة في المغرب الإسلامي – جندوا مئات الأطفال ضمن صفوفهم، ونفذوا عمليات إعدام وجلد وثمانية عمليات بتر على الأقل على سبيل العقاب، ودمروا بشكل ممنهج العديد من المزارات الدينية ذات الأهمية الحضارية والدينية. في أبريل/نيسان 2012 دعمت جماعات المتمردين سيطرتها على مناطق الشمال، كيدال وتمبكتو وغاو.


وقالت كورين دوفكا، باحثة أولى في قسم أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "يتزايد قمع الجماعات الإسلامية المسلحة مع تشديدها لقبضتها على شمال مالي. أصبحت أعمال الرجم والبتر والجلد أعمالاً طبيعية وعادية في محاولة ظاهرة لإجبار السكان المحليين على قبول رؤية هذه الجماعات للعالم. أثناء فرض هذه النسخة من الشريعة، يتم استخدام محاكاة مأساوية قاسية للعدالة، وتقوم الجماعات بتجنيد الأطفال الذين يبلغ بعضهم 12 عاماً".


منذ يوليو/تموز، أجرت هيومن رايتس ووتش 97 مقابلة في باماكو عاصمة مالي مع شهود وضحايا للانتهاكات وآخرين على علم بأوضاع حقوق الإنسان هناك، بينهم قيادات دينية وتقليدية ومشتغلين بالمجال الطبي ونشطاء حقوقيين ومعلمين ودبلوماسيين وصحفيين ومسؤولين حكوميين. فر العديد من الشهود من المناطق المتأثرة، ومن مكثوا في المناطق التي يسيطر عليها المتمردون قابلناهم عن طريق الهاتف. وصف الشهود وقوع انتهاكات في بلدات غاو وتمبكتو وغوندام وديرى ونيوفونكى وأنسونغو وتيساليت وأغويلهوك وكيدال الشمالية.


في يناير/كانون الثاني شنت جماعات المتمردين عملية عسكرية للسيطرة على شمال مالي، في البداية إلى جانب جماعة الطوارق الانفصالية، الحركة الوطنية لتحرير الأزواد. ومنذ ذلك الحين قامت الجماعات المتمردة إلى حد بعيد بإخراج الحركة الوطنية لتحرير الأزواد من الشمال.


تهدف أنصار الدين إلى فرض تفسير متزمت للشريعة في شتى أنحاء مالي. القاعدة في المغرب الإسلامي المنتمية إلى القاعدة منذ يناير/كانون الثاني 2007، شاركت في هجمات على مدنيين والاختطاف لطلب الفدية من السائحين ورجال الأعمال وعمال الإغاثة وتم إعدام بعضهم. أما حركة الوحدة والجهاد في غرب أفريقيا فهي جماعة منشقة بالأساس عن القاعدة في المغرب الإسلامي، من موريتانيا في أغلبها، وأنشأت في أواخر عام 2011، وقد أعلنت المسؤولية عن اختطاف عدد من عمال الإغاثة الإنسانية وفي 5 أبريل/نيسان اختطفت سبعة دبلوماسيين جزائريين. أعلنت حركة الوحدة والجهاد وأنصار الدين المسؤولية عن عدد من الانتهاكات، منها أعمال قتل وبتر وتدمير لمزارات دينية وغيرها من المنشآت المهمة حضارياً.


استغلت الجماعات الإسلامية الفوضى السياسية والأمنية التي تلت انقلاب في باماكو في 22 مارس/آذار من قبل بعض صغار ضباط الجيش المالي بسبب عدم رضاهم من رد فعل الحكومة على تمرد حركة الطوارق، استغلوها كفرصة للتقدم والسيطرة على المناطق. تم إنشاء حكومة انتقالية في أبريل/نيسان وهي منذ إنشاؤها مبتلاة بالنزاعات ومحاولات السيطرة على السلطة، مما شل قدرتها على اتخاذ رد على الموقف في الشمال.


يبدو أن ثمة تنسيق جيد بين الجماعات الإسلامية الثلاث، على حد قول هيومن رايتس ووتش. بينما يبدو أن جماعات بعينها تسيطر على مناطق بعينها، أنصار الدين في كيدال وتمبكتو على سبيل المثال، والوحدة والجهاد في غاو – فإن قواتهم تتحرك بشكل سلسل بين المناطق وتعزز بعضها البعض في أوقات الاضطرابات. كما أن العديد من القادة والمقاتلين من الوحدة والجهاد وأنصار الدين وصفهم عدد من الشهود بأنهم كانوا ينتمون فيما سبق إلى القاعدة في المغرب الإسلامي. قال عدد من السكان إنهم توصلوا إلى قناعة مفادها أن أغلب القادة غير ماليين، وجاءوا من موريتانيا والجزائر والصحراء الغربية والسنغال وتونس وتشاد.


نفذت الجماعات الإسلامية المسلحة عمليات ضرب وجلد واعتقالات تعسفية وأعدمت اثنين من السكان، لأنهم انتهكوا سلوكاً اعتبروه "حرام" حسب تفسيرهم للشريعة، على حد قول عشرات الشهود وخمسة ضحايا من الشمال لـ هيومن رايتس ووتش. شملت تلك المخالفات تدخين أو بيع السجائر واستهلاك أو بيع مشروبات كحولية والاستماع إلى الموسيقى في أجهزة صغيرة، وتواجد موسيقى أو أي شيء آخر غير آيات القرآن كرنّات الهواتف الخلوية، وعدم ارتياد الصلوات اليومية في المسجد.


في 30 يوليو/تموز قامت السلطة الإسلامية في بلدة أغويلهوك برجم رجل متزوج وسيدة لم يكن متزوجاً بها حتى الموت، بتهمة الزنا، حسب التقارير أمام 200 شخص. كما عاقبت سيدات لم يلتزمن بمتطلبات الملبس المفروضة – إذ يطالبوا السيدات بتغطية الرؤوس وارتداء ثياب طويلة منسدلة والامتناع عن التبرج، من حلي أو عطور – وبسبب الاختلاط برجال من غير رجال الأسرة.


وفي شتى أنحاء الشمال، كانت العقوبات على هذه "المخالفات" وكذلك عقوبات المتهمين بالسرقة والعمل بعصابات، قد نفذتها الشرطة الإسلامية، وذلك عادة بعد "محاكمة" موجزة أمام هيئة قضاة منتقين من السلطات الإسلامية. الكثير من العقوبات تمت في ميادين عامة بعد أن استدعت السلطة المحلية السكان ليحضروا تنفيذ العقوبة.


وصف العديد من الشهود مرأى رجال ونساء محتجزين أو يتعرضون للجلد في الأسواق وفي الشوارع، عادة على يد مراهقين مسلحين، بتهمة التدخين أو معاقرة الخمر أو عدم تغطية أنفسهن كما يجب. بعد المسنين من السكان انهاروا بسبب الجلد.


قال العديد من سكان تمبكتو وكيدال وغاو لـ هيومن رايتس ووتش إنهم رأوا أطفالاً داخل مخيمات تدريب للجماعات الإسلامية المسلحة. كما رصدوا أطفال تصل أعمارهم إلى 11 عاماً يشغلون نقاط تفتيش وفي دوريات مشاة وفي عربات لدوريات وكحراس لسجناء وكمنفذين للشريعة الإسلامية، وكطهاة للمتمردين. وصف أحد الشهود مشهد تعليم الأطفال كيفية جمع المعلومات بالسير في البلدات وبعد ذلك "وصف ما رأوه وسمعوه".


منذ أبريل/نيسان قامت الجماعات الإسلامية ببتر أطراف ثمانية رجال على الأقل اتهموا بالسرقة، وسبعة في منطقة غاو. قابلت هيومن رايتس ووتش ضحية واقعة بتر اليد في 8 أغسطس/آب في أنسونغو واثنين من الشهود على خمس وقائع بتر في غاو يوم 10 سبتمبر/أيلول. بتر يد أو قدم أو أي طرف لأي فرد جريمة تعذيب جنائية، وهي خرق للقانون الدولي.


قام المسلحون الإسلاميون في تمبكتو بتدمير عدد من البنايات، منها أضرحة ومقابر ومقامات، وهي ذات قيمة دينية وتاريخية وحضارية كبيرة للماليين. وصف سكان تمبكتو إحساسهم بالصدمة العميقة بسبب أعمال التدمير. قالت سيدة لـ هيومن رايتس ووتش: "استغرقوا ساعة ونصف في تحطيم تراثنا وحضارتنا". وهناك رجل شهد على تدمير ضريح سيدي محمود، قال: "وهم يحطمون الضريح ويهتفون الله أكبر حتى يسمع الجميع، كان المئات منا يبكون وتبكي قلوبهم".


إن القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان يحظران إساءة معاملة المحتجزين، بما في ذلك حظر على الإعدام والتعذيب والنهب. واستخدام الأطفال كجنود والتدمير العمدي للممتلكات الدينية والحضارية والثقافية محظور أيضاً. قالت هيومن رايتس ووتش إنه من الممكن تحميل قادة المتمردين المسؤولية بموجب القانون الدولي على ما ارتكبت القوات الخاضعة لهم من انتهاكات.


وقالت هيومن رايتس ووتش إن على الجماعات الإسلامية أن تكف فوراً عن إساءة معاملة السكان وتدمير المواقع التراثية وأن تتعهد بالالتزام بالقانون الدولي وأن تحرر جميع الأطفال المستخدمين في صفوفها.


تدعو هيومن رايتس ووتش الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال مالي إلى:

·        وقف أعمال القتل والبتر والجلد وأعمال التعذيب الأخرى والمعاملة اللاإنسانية للمحتجزين، ومعاملة المحتجزين بشكل إنساني يتفق مع المعايير الدولية.

·        وقف تجنيد الأطفال تحت 18 سنة بما يتفق مع التزامات مالي الدولية، والإفراج عن جميع الأطفال المجندين وتفادي استخدام المدارس في أغراض عسكرية، مثل التدريب العسكري.

·        الإقرار علناً بالالتزام التام بالقانون الدولي الإنساني.

·        الالتزام علناً باحترام القانون الدولي لحقوق الإنسان، كما يرد في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وباحترام حقوق إجراءات التقاضي السليمة والحق في حرية التعبير وتكوين الجمعيات والحق في التجمع.

وقف جميع الهجمات التي تستهدف المواقع الدينية في تمكبتو وغيرها من المدن، وتعويض السلطات المحلية لتتكفل بأعمال الإصلاح وإعادة الإعمار لتلك المزارات التي تضررت أو دُمرت.








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



دراسة ترسم صورة قاتمة عن قبور موتانا

النص الكامل لاستجواب جريدة المساء مع عبد الحميد أمين

من أجل المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز

أحمد... من ماركسي إلى إسلامي

إشكاليات تعاطي النخب المغربية مع التقلبات السياسية

العدالة الانتقالية والثورات العربية

ا الاشتراكي الموحد:لاتسامح مع ناهبي المال العام

الملك محمد السادس يلقي الكرة في ملعب مُقبّلي يديه

انطلاق الدورة الأولى للمهرجان الوطني للعيطة الجبلية بتاونات

إصابة شخص في انفجار لغم بإقليم وادي الذهب

مراجعات فكرية: اشتباك سلفي حول "طواغيت الخوارج بالمغرب"

الجماعات الإسلامية المسلحة تنشر الخوف في شمال مالي

حرب الساحل و التحديات المغاربية

الاسلام السياسي عائق أمام إقامة الدولة المدنية في دول ما بعد الربيع العربي

بناجح يشرح للمغاربة مفهوم الجماعة للتحكم في رقاب الناس

الفيزازي يرد على المستعرب جيل كبيل و يصفه بالكاذب

16 ماي و بعد: حوار مع محمد ضريف الباحث المتخصص في الجماعات الإسلامية المتطرفة

كشف النقاب عن قادة "داعش": معلومات تنشر لأول مرة

قائد لجماعة إسلامية و إثنين من عائلة الصيد ضمن ضحايا الطائرة الليبية

العزوزي يفرج عن حلقة " الاسلاميون من السرية الى السلطة"





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية