قدم حمادي حجيب أستاذ التعليم الثانوي وأب السجين "السلفي الجهادي" محمد حجيب ذو الجنسية الألمانية المتطوع ل"الجهاد" في المنطقة الباكستانية – الأفغانية و المحكوم ب 5 سنوات سجنا نافذا وعقوبة إضافية من سنتين سجنا نافذا من اجل تورطه في العصيان الذي وقع بسجن سلا يومي 16 و 17 مايو 2011 و المسجون حاليا بسجن تيفلت، ترشيحه للانتخابات الجماعية ليوم 04 شتنبر 2015 باسم الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في الجماعة القروية عين جوهرة – سيدي بوخلخال دائرة تيفلت.
والد السلفي حجيب سبق و أن تقدم دون أن يحقق النجاح المامول للانتخابات الجماعية ليوم 12 يونيو 2009 في نفس الدائرة الانتخابية باسم حزب العدالة و التنمية. كما ان زوجته بديعة شوقي و هي كاتبة ضبط في محكمة تيفلت ، قدمت ترشيحها باسم الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في اللائحة المخصصة للنساء بالجماعة القروية عين جوهرة – سيدي بوخلخال دائرة تيفلت.
و بعد ان جرب حجيب الأب حظه مع سمك القرش سنة 2009 ، تحول 360 درجة لحزب لشكر لعله يضع قدما في الجماعة القروية . و بذلك يكون حجيب الأب كمن يضع رجلا الجنة و رجلا في جهنم و ليخلط كل الوان الطيف السياسي .