دافع العربي لمحرشي نائب البام عن وزان و عموم اراضي الكيف عن مزارعي هذه النبتة المشؤومة، و انتقد في لقاء مع السكان رجال الدرك و السلطة الذين وصفهم بمبتزي مزارعي الكيف.
عضو المكتب السياسي لحزب البام، و قيادي في حزب الاصالة والمعاصرة اكد انه يتوفر على فيديوهات ومعطيات" لقياد ورجال درك مسجلين كيفاش خداو الرشوة".
ووعد بفضح الجميع واكد ان الجدارمية جاو يديو لفلوس ماشي يحاربو الكيف” بخصوص السلطات “فلوس الكيف داوهم ولافتات الكيف ما بغاوهاش”.
عدد من المتتبعين اعتبروا تصريحات المحرشي نوعا من الديماغوجية و الاستغلال السياسوي و هروبا الى الامام في ملف يعرف جيدا انه حقل ألغام قد يعصف بصاحبه اولا.