استغرب المغاربة من اصول ازوادية، اللذين اختروا مند عشرات السنيين المغرب كموطن لنا انتهاجا واقتداءا بأسلافهم واجدادهم من امراء ازواد، تصرفات بعض المسؤليين المكلفين بالملف الازوادي، من قبيل اهانتهم واحتقارهم ومنعنم من زيارة دويهم وعلى رأسهم" الامنوكال ا الظاهر اغ انتالا "و عدد من قيادات الحركات الازوادية، و الذين تكفل الملك محمد السادس بعلاجهم في المغرب.
و اتهم الازازاديون المغاربة احد موظفي السفارة المغربية ببامكو المسمى "طلحة" من خلال منعهم باسباب واهية . والتمس المتظلمون من الملك محمد السادس رفع هدا الاجراء المجحف، معلينين كما كانوا دائما ولائهم واخلاهم وتجندهم وراء جلالته واستعدادهم للمساهة تحت قيادته في رفع معاناة الشعب الازوادي