مباشرة بعد أن انتشر خبر وفاة عبد السلام ياسين ، المرشد العام لجماعة العدل والإحسان، توافد على بيته العشرات من الوفود والشخصيات.
ومن الوفود التي حضرت للتعزية ، حركة التوحيد والإصلاح ممثلة في رئيس الحركة المهندس محمد حمداوي، وأعضاء المكتب التنفيذي أحمد الريسوني وعمر بنحماد، و محمد الهلالي وعبد الرحيم الشيخلي.
ومن الوزراء حضر رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران والأمين العام لحزب العدالة والتنمية، والوزراء: مصطفى الرميد ونجيب بوليف ولحسن الداودي، والبرلماني رضا بنخلدون. والأمين العام للحزب الاشتراكي عبد المجيد بوزوبع، ووفد عن المنظمة الديمقراطية للشغل، وآخر عن الاتحاد الجهوي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل. والأمين العام لحزب النهضة والفضيلة محمد الخاليدي.
ومثل العائلة الكتانية كل من حسن وحمزة الكتاني. كما حضر للتعزية رئيس حزب البديل الحضاري مصطفى المعتصم، والإعلامي عبد الحفيظ السريتي، وعن منتدى الفكر الإسلامي أحمد الفيزيقي. ورئيس الحزب الديمقراطي الأمازيغي أحمد الدغرني، والدكتور زكي مبارك، والحقوقي خالد السفياني.