زووم بريس            بنكيران و شباط في برنامج الخيط الابيض            سيارة عملاقة "ولاه أوباما باباه ما عندو" تتجول بالرباط            هل تنفع المواسات في انقاد افلاس المنظومة التعليمية            تم توقيف سيارة من نوع مقاتلة بالمناطق الحدودية الشرقية بين المغرب والجزائر محملة بكمية من الحديد             وكالة إشهارية تستعمل شبيهة أميناتو حيضر في لوحة إشهارية            القاء القبض على عشاب بتهمة اعداد دردك مسمن مؤخرات النساء             حمار يلج القسم و يريد ان يتسجل في الماستر مستقبلا             إعتصام ثلاثة صحافيين من البيان أمام النقابة الوطنية للصحافة            كبش يجرب حظه في مدرسة سد الخصاص           
كواليس زووم بريس
طوطو يعيد تشكيل ديوان المهدي بنسعيد

 
صوت وصورة

الوجه المظلم لحقبة جمال عبد الناصر


مغ صنع الله ابراهيم


غالي شكري حبر على الرصيف


نجيب محفوظ | عملاق الادب العربي - قصة 80 عام من الابداع


فاجعة طنجة

 
أدسنس
 
ثقافة و فنون

طبعة جديدة من الأعمال القصصية لغالب هلسا

 
أسماء في الاخبار

حقيقة تمارض الناصري في السجن

 
كلمة لابد منها

الاعلام الفرنسي يتكتم عن مصدر معلومات ملف كنيسة مونبليه

 
كاريكاتير و صورة

زووم بريس
 
كتاب الرأي

التعديل الحكومي.. بين الإشاعة وضرورة إجرائه...

 
تحقيقات

جزائريون مجرد مكترين عند ورثة فرنسيين

 
جهات و اقاليم

فتح تحقيق في حق ثلاثة شرطيين للاشتباه في تورطهم في قضايا تزوير

 
من هنا و هناك

حادثة الطفل ريان .. مليار و700 مليون متفاعل عبر العالم

 
مغارب

لن تنام عند أحدهم يا أنطوان بالجزائر

 
المغرب إفريقيا

منطقة التجارة الحرة الإفريقية توفر فرص لقطاع السيارات في المغرب

 
بورتريه

معرض الكتاب يلقي الضوء على تجربة السيد ياسين

 
 

المديرية العامة للأمن الوطني تعتمد استراتيجية واضحة المعالم للتصدي للتهديدات الإجرامية
 
أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 27 شتنبر 2018 الساعة 43 : 14


 

 

استراتيجية واضحة المعالم ومتعددة الأبعاد، أهداف محددة، وسائل عمل في مستوى الطموحات والتزام ثابت في خدمة المواطنين والوطن: إنه النهج الذي اعتمدته المديرية العامة للأمن الوطني في معركتها، بلا هوادة، ضد الجريمة بجميع أشكالها. فالتفاني والدقة والشفافية هي قيم أساسية لهذه المؤسسة الأمنية التي يحق لها أن تفتخر بالحصيلة المشرفة التي حققتها.

فعلى مدى السنوات الماضية، حقق الأمن الوطني، الذي احتفل في ماي الماضي بالذكرى الـ 62 لإحداثه، تقدما هاما في مجال مكافحة الظاهرة الإجرامية وتعزيز الإحساس بالأمن في صفوف المواطنين، حيث قد توج هذا المجهود باستراتيجية المديرية العامة للأمن الوطني للفترة 2015- 2018 التي مكنت من تحقيق تقدم ملحوظ في هذا المجال.

ويحتل مخطط العمل الخاص بالوقاية من الجريمة ومكافحتها مكانة مهمة ضمن هذه الاستراتيجية. فقد تم خلال الفترة الممتدة من 15 ماي 2015 إلى غاية 14 ماي 2018، إحالة مليون و636 ألف و824 شخصا على النيابات العامة. وفي إشارة واضحة على الفعالية، فقد بلغت نسبة الزجر، وهي نسبة استجلاء حقيقة الجرائم، ما يناهز 92 بالمائة. ولأن "الوقاية خير من العلاج"، فإن عناصر المديرية العامة للأمن الوطني تعتمد هذه المقاربة على اعتبار أن الوقاية والاستباق يعدان ردود فعل تندرج في إطار عملهم اليومي.

وبفضل هذه المقاربة الاستباقية التي ترتكز على توقيف الأشخاص المبحوث عنهم تفاديا لارتكابهم لجرائم متعددة، فضلا عن تكثيف التغطية الأمنية بالشارع العام، تم توقيف 465 ألف و458 شخصا كانوا يشكلون موضوع مذكرات للبحث على الصعيد الوطني، من بينهم 65 ألف و175 مبحوثا عنه من أجل السرقات بمختلف أنواعها، و70 ألف و657 من أجل الجنايات والجنح الماسة بالأشخاص، و42 ألف و387 من أجل الجرائم الماسة بنظام الأسرة والأخلاق، و119 ألف و104 من أجل الجرائم الاقتصادية والمالية، و28 ألف و032 مبحوثا عنه في قضايا الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.

وإذا كانت المصالح الأمنية معبأة باستمرار لتعقب "الذئاب المنفردة" الذين ينشرون الذعر أينما ذهبوا، فإنها تعتمد النهج نفسه في مواجهة الشبكات الإجرامية التي تنشط في مختلف صور الجريمة. وقد مكنت عمليات الشرطة، خلال الثلاث سنوات الأخيرة، من تفكيك ألف و388 شبكة إجرامية وتوقيف 2486 شخصا ينشطون في مجال السرقات المرتكبة بالشارع العام، وتوقيف 15 ألف و883 شخصا يشتبه في ارتباطهم بقضايا الهجرة غير المشروعة، من بينهم 783 منظما ينشطون في إطار 109 شبكة إجرامية تعمل في مجال التهجير السري بواسطة القوارب أو العربات أو باستخدام سندات هوية ووثائق سفر مزورة، وذلك بحسب معطيات صادرة عن المديرية العامة للأمن الوطني. وبالنظر إلى تطور التهديد الإجرامي الذي يتجاوز الحدود الوطنية، فإن التنسيق وتبادل المعلومات بين الأجهزة الأمنية للدول لم يعد خيارا، ولكنه أضحى ضرورة. وهو الأمر الذي تعيه جيدا مصالح المديرية العامة للأمن الوطني.

وقد شهدت السنوات الأخيرة تكثيفا للتعاون الثنائي مع مختلف البلدان والتعاون متعدد الأطراف مع المنظمات الدولية والإقليمية المتخصصة في مجال الشرطة.

وقد مكن هذا التعاون ما بين سنتي 2015 و2018، من توقيف 301 شخصا كانوا يشكلون موضوع بحث على الصعيد الدولي، كما تم نشر 346 أمرا دوليا بإلقاء القبض صادرة عن السلطات القضائية المختصة.

ولأن مكافحة الاتجار بالمخدرات هي مجال آخر سجلت فيه المديرية العامة للأمن الوطني العديد من النقاط خلال السنوات الثلاث الماضية، فقد تمت إحالة 282 ألف و338 شخصا على السلطات القضائية المختصة في إطار 239 ألف و904 قضية، بينما بلغت الشحنات المخدرة المحجوزة 289 طنا و268 كيلوغراما من مخدر القنب الهندي بمختلف أنواعه، و4 أطنان و615 كيلوغراما من الكوكايين، و42 كيلوغراما من الهيروين، ومليونين و874 ألف و177 قرصا مخدرا، من بينها مليون و355 ألف و858 قرصا من مخدر الإكستازي المصنع سريا بالخارج، والذي تتم محاولة تهريبه نحو المغرب.

 وفي مجال مكافحة المخدرات، هناك عملية خاصة خلال سنة 2017 ستبقى في الأذهان. ففي 2 أكتوبر من هذه السنة، تمكنت المديرية العامة للأمن الوطني من حجز كمية قياسية من مخدر الكوكايين الخام ناهزت 2 طن و588 كيلوغراما (2588 كيلوغرام) تبلغ نسبة التركيز فيه 93 بالمائة (وهي نسبة لم يسبق تسجيلها من قبل)، والتي تبلغ قيمتها بعد المعالجة حوالي 25 مليار و850 مليون درهم، أي ما يعادل مليارين و750 مليون دولار). وقد أسفرت هذه العملية التي أبرزتها بشكل كبير الصحافة الوطنية والدولية، عن توقيف، يوم 4 أكتوبر 2017، 15 شخصا من بينهم أشخاص يحملون جنسيات مغربية إسبانية، أو مغربية هولندية.

ويعد تفكيك هذه الشبكة التي كانت لها امتدادات في عدة مدن مغربية وكذا بعدد من بلدان أمريكا الجنوبية وأوروبا والعالم العربي، خير تجسيد لليقظة والمهنية والكفاءة، من مستوى دولي، التي تميز عمل المديرية العامة للأمن الوطني، والتي تجعل من هذه المؤسسة فاعلا رئيسيا في مجال مكافحة المخدرات بالمنطقة. ولأن المجرمين باتوا يستعملون وسائل التواصل والتكنولوجيات الحديثة للإيقاع بضحاياهم. ومن منطلق وعي الأمن الوطني بخطورة الجرائم المعلوماتية، فقد تمت خلال ثلاث سنوات معالجة 2.625 قضية من هذا النوع أسفرت عن ضبط ألف و436 شخصا، بينما تم توقيف ألف و125 شخصا لارتباطهم بقضايا أخرى تتعلق بالتهديد بنشر وإفشاء صور ضحايا عبر استغلال تقنيات تكنولوجيا المعلومات.

وبغية تأكيد جاهزيته واستعداده وفعالية تدخلاته، فقد راهن الأمن الوطني في إطار استراتيجيته الممتدة لثلاث سنوات، على تحديث هياكله وتعزيز انتشاره الترابي.

وهكذا، ولأول مرة في تاريخها، تمكنت مصالح الأمن الوطني خلال هذه السنوات الثلاث، من إحداث وتجهيز 13 فرقة جهوية للأبحاث والتدخلات، مهمتها تدبير التدخلات الأمنية في القضايا الإجرامية الكبرى، ودعم وإسناد باقي الوحدات الأمنية اللاممركزة في القضايا الموسومة بالتعقيد، كاختطاف واحتجاز الرهائن، وتفكيك الشبكات الإجرامية وغيرها من صور الجريمة المنظمة.

وتعمل هذه الفرق في عدة مدن مغربية، بما فيها العيون والداخلة وكلميم وجهة درعة تافيلالت، في انتظار تعميم التجربة على جميع المدن.

وعلى الرغم من أهمية الإنجازات التي تم تحقيقها، فإن مصالح الأمن تواصل عملها الدؤوب للحفاظ على الأمن العام وحماية حياة المواطنين وممتلكاتهم في معركة يومية تستلزم تعبئة متواصلة في مواجهة تهديد إجرامي يزداد حدة، ويتخذ أشكالا جديدة. وهي مهمة نبيلة ترتكز على تفاني وتضحيات رجال الأمن الذين يعرضون حياتهم للخطر في سبيل أمن الوطن والمواطنين.

 

وكالات








 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

                                             المرجو الالتزام باخلاقيات الحوار، أي تعبيرات قدحية ستسحب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



النص الكامل لاستجواب جريدة المساء مع عبد الحميد أمين

الاتحاد الاشتراكي يطالب الحكومة بالإعلان عن فشل إصلاح المنظومة التربوية

دعم مالي جديد للمغرب بقيمة 112 مليون أورو

حذر المستثمرين وراء هبوط سوق الأسهم في المغرب

أحمد... من ماركسي إلى إسلامي

إشكاليات تعاطي النخب المغربية مع التقلبات السياسية

العدالة الانتقالية والثورات العربية

انطلاق الدورة الأولى للمهرجان الوطني للعيطة الجبلية بتاونات

المغرب على عتبات التقوبم

تكتل جمعوي يتشكل ضد مرسوم للشوباني

استمرار حملة توقيفات الأمنيين بالمعابر الحدودية

بداية التحقيق مع الأمنيين الموقوفين بنقط الحدود

سيارات مصفحة جديدة للتدخل السريع لقوات مكافحة الشغب

نجيب ميكو: تقرير اللجنة البرلمانية لتقصي الحقائق "يفتقد للأهم

تعذيب: ترقب و حذر بعد تحديد موعد زيارة المقرر الخاص

إعادة انتشار أمني تشمل أغلب المسؤولين

عاجل: إعتقال سائق دهس شابة و لاذ بالفرار وسط الرباط

منطقة أنفا تعزز فرقها الأمنية

مقر"الديستي" وسجون المغرب تحت المجهر

السلطات تعلن عن تفكيك خلية "أنصار الشريعة بالمغرب الإسلامي"





 
النشرة البريدية

 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  استطلاع رأي

 
 

»  اخبار

 
 

»  سياسة

 
 

»  مجتمع

 
 

»  اقتصاد

 
 

»  ثقافة و فنون

 
 

»  زووم سبور

 
 

»  جهات و اقاليم

 
 

»  من هنا و هناك

 
 

»   في الذاكرة

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  تحقيقات

 
 

»  حوارات

 
 

»  أسماء في الاخبار

 
 

»  كلمة لابد منها

 
 

»  بورتريه

 
 

»  أجندة

 
 

»  كواليس زووم بريس

 
 

»  الصحراء اليوم

 
 

»  مغارب

 
 

»  مغاربة العالم

 
 

»  المغرب إفريقيا

 
 
أدسنس
 
سياسة

اللجنة التحضيرية لمؤتمر حزب الاستقلال تبدأ على إيقاع الصفع

 
استطلاع رأي
كيف تجد النشرات الاخبارية في القناة الثانية

هزيلة
متوسطة
لابأس بها
جيدة


 
اخبار

نشرة إنذارية لمستعملي الطريق بسبب سوء الأحوال الجوية

 
ترتيبنا بأليكسا
 
جريدتنا بالفايس بوك
 
مجتمع

مطالب بتشديد العقوبات على مستغلي الاطفال والنساء في التسول

 
اقتصاد

المغرب يتجه لتوطين صناعة حاويات الشحن لتعزيز تنافسيته العالمية

 
البحث بالموقع
 
أجندة

شبكة المقاهي الثقافية تنظم ملتقاها الجهوي بسيدي قاسم

 
في الذاكرة

في رحيل الدكتور عبد المجيد بوزوبع

 
حوارات

العنصر يحمل العثماني مسؤولة التأخير في تحويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات وتفعيل برامج التنمية الجهوية

 
زووم سبور

كأس الكاف: القرعة تضع نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي

 
مغاربة العالم

إجلاء 289 مغربيا من قطاع غزة

 
الصحراء اليوم

بيدرو سانشيز يجدد التأكيد على موقف إسبانيا الداعم لمغربية الصحراء

 

   للنشر في الموقع 

[email protected] 

اتصل بنا 

[email protected]

   تـنــويه   

الموقع لا يتحمل مسؤولية تعليقات الزوار

فريق العمل 

مدير الموقع و رئيس التحرير: محمد الحمراوي

   المحررون: حميد السماحي، سعاد العيساوي، محمد المدني

ملف الصحافة : 017/3  ص ح  - طبقا لمفتضيات قانون الصحافة و النشر 10 اغسطس 2017

 


  انضمو لنا بالفايس بوك  شركة وصلة  سكريبت اخبار بريس

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية